عندما يتلى هذا الاكليل بالقرب من المتألمين،سأضع نفسي بين الآب وروح المتألم، لا كقاض عادل انما كمخلص رحوم
لا توجد آراء أو تقييمات بعد! لترك أول تقييم يرجى